قصة ريان باسم الله العلي القدير والحمد لله حمد أبدية والصلاة والسلام على النبي البشير وآله واصحابو المهدية القلب وحتى القلم راه كسير عذروني يلا خطيت فالقافية خبار يفجع جانا عبر الأثير خلى القلوب كلها مدمية قالو ريان طاح في وسط البير 32 ميط كيف الحية التقماتو وهو ما زال صغير ما دار لا ذنب لا معصية لا فالواقع لا فالتفكير لا فالاحلام حتى هيا كان يحلم غير بلوحة والطباشير يقرى ويحقق لوالديه الامنية لكن عند الله كلشي مقادير تنزل محسوبة بالغرام والوقية فيها ابتلاء للغني والفقير الخلق كلشي سواسية كيف المأمور كيف الأمير الله ابتلى حتى الرسل والأنبيا معاناتهم فيها لفهام تحير قصة سيدنا يوسف مازال طرية معانيها شلى كثير للنفوس فيها أدوية بعدما كان يوسف أسير عند الملك ولات مقامو علية معاه فكل حاجة يستشير يشرف على الخزاين المملية وسيدنا يعقوب ملي جاه البشير قميص ولدو شفاه بلا عملية بهاد القصة تفاءلنا خير وقصة سيدنا يونس حتى هي من بطن الحوت بربي يستجير دعوتو للآن مازالا منجية وسيدنا أيوب كان ضرو خطير قال رب إني مسني وتابوت سيدنا موسى صار وثير خداه اليم لعند فرعون الط...